NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT المدير التقليدي

Not known Factual Statements About المدير التقليدي

Not known Factual Statements About المدير التقليدي

Blog Article



يسعى إلى تحقيق التوازن بين الأهداف قصيرة الأمد والرؤية طويلة الأمد، مع التركيز على تطوير المهارات والقدرات التي تمكن المؤسسة من التكيف مع التغيرات المستقبلية. هذا يتطلب استثمارًا في التدريب والتطوير المستمر للموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الابتكار والتفكير الاستراتيجي.

لتصبح مديرًا استراتيجيًا، يجب أن تكون حاصلاً على درجة البكالوريوس من كلية الأعمال أو أي مجال آخر ذي صلة؛ وتخصصك في قسم إدارة الأعمال أو المالية أو الاقتصاد هو أول خطوة لكي تحقق هدفك.

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد

في المقابل، القائد الاستراتيجي يشجع على المشاركة والتعاون. يفضل بناء فرق عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الأفراد على التعبير عن آرائهم والمساهمة في عملية اتخاذ القرار. هذا النهج يعزز من الشعور بالانتماء والمسؤولية بين أعضاء الفريق، مما يؤدي إلى زيادة الإبداع والابتكار.

إنّ أصعب التحديات التي تواجه القادة الجدد للفروع تتمثل في التخلي عن التركيز اليومي وتحويل الاهتمام نحو بناء القدرات المناسبة والمساعدة على تسكين أصحاب المواهب في الأدوار المناسبة وفرص إيجاد القيمة. وقد اعتاد المدراء التقليديون الإشراف الوثيق على موظفيهم، ولكن لو تخلوا عن ذلك لوجدوا أنفسهم في وظائف تتطلب المزيد من مواهبهم القيادية والإبداعية.

تحافظ الإدارة التقليدية على سياسات ومعايير محددة من أجل التخفيف من أي نوع من المخاطر، إنهم يتجنبون المخاطر، على عكس الإدارة الحديثة التي تجازف بحسابات اضغط هنا محددة جيدا تقيم المخاطر من أبعاد متعددة، لا يتم تطبيق هذا فقط على مشكلة معينة في وقت معين حدث بالفعل، بدلاً من ذلك، ينظرون في إمكانية وجود مخاطر محتملة.[٣]

وفي إطار هذه المقاربات ظهرت طرائق عديدة، منها التدبير بالأهداف، والتدبير بالنتائج، والتدبير بالمشاريع. فما أهم خصائص كل طريقة من هذه الطرائق؟

من نحناتفاقية الاستخدامسياسة الخصوصيةإرشادات المشاركةاتصل بنا

مقالة ذات صلة: الإدارة الإستراتيجية في المؤسسات الحكومية والدولية والغير هادفة للربح والمنشآت الصغيرة

يعتمد الاختيار بين هذين النهجين على طبيعة المنظمة وأهدافها، ولكن من الواضح أن القدرة على التكيف مع التغيرات وتلبية احتياجات الأفراد يمكن أن تكون مفتاح النجاح في بيئة الأعمال الحديثة.

كل تسلسل إداري وظيفي لديه قائد. يجب أن يبني هذا القائد القدرات المناسبة ويزود الموظفين بالمهارات والأدوات والأساليب اللازمة لتحقيق التميز الوظيفي وضمان توزيعهم على فرص إيجاد القيمة - أحياناً في الأدوار الطويلة المدى التي تدعم الشركة وغالباً في المجموعات الصغيرة المستقلة. يجب أن يقوم قائد الفرع بتقييم موظفيه وترقيتهم وتدريبهم وتنمية مهاراتهم ولكن من دون الإشراف المباشر التقليدي. لا يشترك قادة الفروع في الأعمال اليومية للفرق، ولا يراجعون أعمال الموظفين في فروعهم، ولا يعتمدونها، ولا يتبعون أسلوب الإدارة الجزئية، ولا يقومون بالإشراف اليومي.

من ناحية أخرى، يلعب التواصل دورًا محوريًا في عملية اتخاذ القرارات لكل من المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي. المدير التقليدي قد يعتمد على الهيكل التنظيمي الهرمي في التواصل، حيث يتم اتخاذ القرارات في المستويات العليا وتنفيذها في المستويات الأدنى. هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى بطء في الاستجابة للتغيرات ويحد من تدفق المعلومات بين مختلف مستويات المؤسسة.

في مثل هذه البيئة، قد يشعر الموظفون بأنهم مقيدون بالروتين اليومي، مما يحد من قدرتهم على الابتكار والإبداع. ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه البيئة مفيدة في الصناعات التي تتطلب دقة عالية واتباعًا صارمًا للإجراءات، حيث يمكن أن يؤدي الالتزام بالقواعد إلى تقليل الأخطاء وزيادة الكفاءة.

مقالة ذات صلة: القيادة: التعريف، الأهمية، الأنواع، الخصائص، النظريات

Report this page